نشطاء يدشنون حملة للضغط على باي بال تفعيل خدماتها في فلسطين
نشطاء فلسطينيون حملة عالمية باسم باي بال لفلسطين بهدف الضغط على شركة باي بال لتفعيل خدماتها داخل فلسطين.
واختار النشطاء يوم الأربعاء 7 سبتمبر الساعة الثامنة مساء بتوقيت فلسطين كموعد لدعم الحملة العالمية على مواقع التواصل الاجتماعي عبر المشاركة والنشر باستخدام وسم # PayPal4Palestine
وتهدف الحملة إلى إيصال صوت فلسطين لشركة باي بال التي ترفض لغاية الآن تفعيل خدماتها داخل الأراضي الفلسطينية، وتجاهلها لطلب لقاء لمناقشة هذه القضية.
ويرى النشطاء أن عدم تفعيل الشركة لخدماتها المالية داخل فلسطين يعيق نمو الاقتصاد الفلسطيني خصوصا في قطاع تكنولوجيا المعلومات، والذي يعد أحد القطاعات القليلة التي تمتلك القدرة على النمو في الوضع الراهن وفي ظل القيود التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي على حركة المعابر للأفراد والبضائع.
يشار إلى أن عدة جمعيات لحقوق الإنسان وشركات تكنولوجية فلسطينية قد قامت بإرسال رسالة مفتوحة إلى شركة باي بال ومقرها الولايات المتحدة، تطالب فيها بالسماح للفلسطينيين بالضفة وقطاع غزة الاستفادة من الخدمة لكن الشركة لم تستجب لهذه المطالب.
وتشكل أزمة باي بال في فلسطين عائقا أمام الشركات الناشئة وأصحاب المشاريع داخل فلسطين بالإضافة إلى مئات الشباب الذين يعملون في مجال تكنولوجيا المعلومات، حيث لا تتوفر لهم سبل فعالة لاستقبال الأموال بسلاسة، هذا بخلاف عدم القدرة على الشراء أو الاستفادة من خدمات المواقع التي تدعم الدفع بواسطة باي بال فقط.
وتخرج الجامعات الفلسطينية مئات الطلاب سنويا من كليات تكنولوجيا المعلومات والذين يتجه الكثير منهم للعمل الحر عبر الإنترنت لمواجهة أزمة البطالة، لكنهم يصطدمون في نفس الوقت بصعوبة استقبال الأموال عبر باي بال.
نشطاء فلسطينيون حملة عالمية باسم باي بال لفلسطين بهدف الضغط على شركة باي بال لتفعيل خدماتها داخل فلسطين.
واختار النشطاء يوم الأربعاء 7 سبتمبر الساعة الثامنة مساء بتوقيت فلسطين كموعد لدعم الحملة العالمية على مواقع التواصل الاجتماعي عبر المشاركة والنشر باستخدام وسم # PayPal4Palestine
وتهدف الحملة إلى إيصال صوت فلسطين لشركة باي بال التي ترفض لغاية الآن تفعيل خدماتها داخل الأراضي الفلسطينية، وتجاهلها لطلب لقاء لمناقشة هذه القضية.
ويرى النشطاء أن عدم تفعيل الشركة لخدماتها المالية داخل فلسطين يعيق نمو الاقتصاد الفلسطيني خصوصا في قطاع تكنولوجيا المعلومات، والذي يعد أحد القطاعات القليلة التي تمتلك القدرة على النمو في الوضع الراهن وفي ظل القيود التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي على حركة المعابر للأفراد والبضائع.
يشار إلى أن عدة جمعيات لحقوق الإنسان وشركات تكنولوجية فلسطينية قد قامت بإرسال رسالة مفتوحة إلى شركة باي بال ومقرها الولايات المتحدة، تطالب فيها بالسماح للفلسطينيين بالضفة وقطاع غزة الاستفادة من الخدمة لكن الشركة لم تستجب لهذه المطالب.
وتشكل أزمة باي بال في فلسطين عائقا أمام الشركات الناشئة وأصحاب المشاريع داخل فلسطين بالإضافة إلى مئات الشباب الذين يعملون في مجال تكنولوجيا المعلومات، حيث لا تتوفر لهم سبل فعالة لاستقبال الأموال بسلاسة، هذا بخلاف عدم القدرة على الشراء أو الاستفادة من خدمات المواقع التي تدعم الدفع بواسطة باي بال فقط.
وتخرج الجامعات الفلسطينية مئات الطلاب سنويا من كليات تكنولوجيا المعلومات والذين يتجه الكثير منهم للعمل الحر عبر الإنترنت لمواجهة أزمة البطالة، لكنهم يصطدمون في نفس الوقت بصعوبة استقبال الأموال عبر باي بال.
0 التعليقات